حسب المركز الوطني للاحصاء والاعلام الالي للجمارك فان نسبة 70% من الحاويات التي تدخل الى ميناء الجزائر تكون من نصيب موانئ دبي العالمية وثلاثين بالمائة فقط تذهب لمؤسسة ميناء الجزائر وبالتالي المستفيد الاول من قرار الغلق هي موانئ دبي (تحويل مبالغ خيالية بالعملة الصعبة)
-2 تقليص الرقابة على الحاويات من اكثر من عشرين جهاز سكانير كانت متواجدة على مستوى الموانئ الجافة الى ثلاثة اجهزة سكانير على مستوى ميناء العاصمة
-3 عدم وجود مساحات مخصصة لتخزين المواد الخطرة وهذا ماتبينه المراسلات بين وزير النقل والوزير الاول واقتراح استغلال حضائر المواد الخطرة المتواجدة داخل الموانئ الجافة المغلقة من أجل معالجة مشكلة ندرة المواد الاولية الخاصة بانتاج الهلام المضاد للبكتيريا كما هو موضح في الارسالية المرفقة اعلاه
-4 نقص السلع والبضائع على مستوى السوق الوطنية بسبب تقليص عدد الحاويات التي يتم رفعها من المونئ بالمقارنة مع العدد الكبير الذي كان يرفع من الموانئ الجافة يوميا
-5 الامر الاكثر غموض هو التسريح الممنهج للعمال عشية شهر رمضان والذي يزيد من تأجيج الوضع الاجتماعي
-6 زيادة مدة مكوث البواخر في انتظار التفريغ يزيد من خسائر الدولة بالعملة الصعبة.