كشف رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون اليوم أنه لولا الجيش الوطني الشعبي لكانت الجزائر اسوأ من سوريا وليبيا بسبب المخططات الاجنبية التي كانت تريد فرض نطاقها والتحريض على العنف في الجزائر من خلال استغلال الظرف الذي كانت عليه البلاد لكن الشعب الجزائري كان واعيا ورافق مؤسسة الجيش لتحقيق الاستقرار عبر المسار الانتخابي في ديسمبر 2019 مشيرا أن الامور عادت الى وضعها الطبيعي والشعب رفض المرحلة اللنتقالية عبر خيار الانتخابات التي مهدت الطريق نحو الاستقرار .أ-ج