كشفت مجلة الجيش الصادرة اليوم أن الجيش الوطني الشعبي أو المؤسسة العسكرية تنأى عن التدخل في العملية الانتخابية ولا في استحقاق أو معترك انتخابي لكنها ستوفر الظروف الملائمة لضمان السير الحسن للتشريعيات من خلال توفير الأجواء الملائمة لشعبنا من أجل أداء واجبه الانتخابي بكل حرية وشفافية في سبيل التغيير المنشود وأضافت المجلة أن المؤسسة العسكرية ستبقى دوما الى جانب الشعب لان هذا الأخير يعقد آمالا كبيرة وعريضة لتجسيد التغيير وبناء جزائر الجديدة على كل المستويات مضيفة أن الجيش سيبقى جمهوري وسيبقى كذلك وهذا لا رجعة فيه موضحا أن الجيش يتولى مهامه الدستورية وفق للقوانين الجمهورية . أ-ج