لم تتمكن الرياضة الجزائرية سواء التجديف أو الشراع من تحقيق نتائج ايجابية في هذه الدورة الاولمبية بسبب المشاركة السلبية على طول الخط منذ البداية عن طريق الثنائي كمال آيت داوود ومحمد بودينة حيث لم يستطيعا مقاومة المنافسة القوية والرياضيين الآخرين من الدول الأخرى ما يعني في هذه الحالة أن هناك خلل على مستوى التحضير لهذه الألعاب ربما بسبب الفيروس كورونا لكن يبق هذا الأمر عالمي ويتطلب من الآن تحديد أسباب هذا الإخفاق المتتالي في هذه الألعاب وهذا في سبيل تنظيم الأمور تحسبا للتحديات العالمية التي تنتظر الجزائر في هذا الجانب .أ-ج