لا تزال قضية المصارع في رياضة الجيدو فتحي نورين تلقى بظلالها على الشارع الجزائري حيث أكد بعض المواطنين أنه كان عليه المشاركة في الألعاب الاولمبية والإطاحة بالمصارع من الكيان الصهيوني ورفع العلم والفلسطيني والجزائري وهو اعتراف ايجابي بالقضية الفلسطينية بينما رأت الفئة الثانية أن ما قام به نورين يدخل في إطار المواقف الجزائرية السياسية في هذه القضية لا تطبيع مع الكيان لا رياضيا ولا سياسيا وهذا في سبيل الدفاع القضية الفلسطينية التي تبقى خط أحمر عند الشعب الجزائري . للإشارة فتحي نورين رفض مواجهة المصارع الصهيوني في الألعاب الاولمبية وأعلن انسحابه الرسمي احتراما لدولة فلسطين .أ-ج