شركة يابانية إتش 2 إل تخترع سوار يشعر بالألم في الميتافيرس.
طورت تقنية ميتافيرس العديد من التقنيات المستخدمة في لعبة فيديو الحديثة والتي تتصل عبر الإنترنت، وقد وصفت منصة العالم الافتراضي سكند لايف في عام 2003 أنها أول ميتافيرس فقد صورت المستخدم على أنه رمز في عالم ثلاثي الأبعاد وقد دمجت العديد من مواقع التواصل الاجتماعي وقد تمتعت بأهم ميزات العالم الافتراضي وهي الحياة الاجتماعية ووظائفها كلعبة ماين كرافت التي تحاكي نظيرًا متقدمًا في الميتافيرس وقد تمت مناقشة هذا الموضوع من قبل الصحفي التكنولوجي كليف طومسون، وقد حظيت لعبة روبلوكس بميزات مماثلة مع استخدامها في ذلك الحين استخدامًا هامًا للمصطلح في التسويق، وقد توجهت المطالب إلى تطوير الميتافيرس لتضم بعض البرامج مثل فورتنايت وذا بالاس واكتيف وورد.طوّرت شركة إتش 2 إل اليابانية الناشئة سوارا يوضع على الذراع يمكن ارتداؤه وينقل الشعور بالألم حسبما ذكرت صحيفة فايننشال تايم، وتعتبر وتقنية الميتافيرس الاتجاه السائد حاليا في مجال التكنولوجيا، وتسعى العديد من أكبر الأسماء في هذا المجال لإيجاد نقطة التميز في هذا المجال، خصوصا عندما يكون المنافسون بحجم ميتا لحسن الحظ، . ولذلك قررت الشركة استكشاف تقنيات اللمس لسد الفجوة بين العالمين الافتراضي والواقعي، تعاني إيمي تاماكي، المؤسسة والرئيسة التنفيذية لشركة إتش 2 أل، من حالة صحية لا تسمح لها بالسفر وتجربة ما يفعله الناس عادةً. ولذلك قررت استكشاف تقنيات اللمس لسد الفجوة بين العالمين الافتراضي والواقعي، تهدف الشركة اليابانية من مشروعها هذا إلى تحرير البشر من قيود المكان والزمان والجسم قبل نهاية هذا العقد.الشركة اليابانية شرعت الى تطوير "إتش 2 إل" حسب تصريح صحيفة" فايننشال تايمز" وينقل الشعور بالألم للمستخدمين أثناء تجربتهم تقنية الميتافيرس.وتعتبر تقنية الميتافيرس الاتجاه السائد حاليا في مجال التكنولوجيا، وتسعى العديد من أكبر الأسماء في لإيجاد نقطة التميز في هذا المجال، خصوصا عندما يكون المنافسون بحجم "ميتا"مايكروسوفت".لحسن الحظ، فإن شركة "إتش 2 ال كانت تعمل بالفعل على هذه التقنية حتى قبل ظهور الميتافيرس.مهزول مالية