بتأهل كل من إيمانويل ماكرون ومارين لوبان إلى الدورة الثانية من الاستحقاق. وأمام الفائزين في الدورة الأولى 15 يوما لإقناع بقية الناخبين، من الممتنعين عن التصويت أو الذين صوتوا إلى مرشحين آخرين، لمنحهما أصواتهم في الدورة المقبلة.
ويقترب اليمين المتطرف كثيرا، ممثلا في مارين لوبان، من الإليزيه هذه المرة، وسيكون على ماكرون إقناع ناخبي قوى اليمين واليسار بالتصويت له، خاصة وأن مرشحي هذه الأحزاب دعوا لقطع الطريق من جديد أمام اليمين المتطرف في سياق ما يعرف بـ "الجبهة الجمهورية".