وتدور أحداث هذا العمل في 107 دقائق, وهو أول فيلم روائي طويل لجعاد, حول يوميات "هاجر" وابنها اللذين يحاولان إعادة بناء حياتهما ونفسيهما بعد مأساة اغتيال الزوج من قبل جماعة إرهابية إذ تجد "هاجر" نفسها في مواجهة ظروف معيشية واجتماعية صعبة لاسيما وأنها تعيش بقرية نائية.
ويدخل هذا العمل, المنتج في 2021, في إطار "الواقعية الاجتماعية الجديدة", وهو من إنتاج المؤسسة الخاصة "ألجيريا برودوكشن" بالتعاون مع المركز الوطني للسينما والسمعي البصري, وقد تم تصويره بمستغانم وضواحيها (غرب الجزائر) شهرين قبل ظهور وباء كورونا في الجزائر.
و ا ج