حظي الاختراق المحقق يوم السبت 26 نوفمبر في المفاوضات بين السلطة الفنزويلية والمعارضة وتوصلهما إلى "اتفاق اجتماعي واسع النطاق"، بترحيب غربي وأممي، فيما قررت واشنطن السماح لشركة نفطية باستئناف عملها في البلاد. ومن شأن الاتفاق الذي شمل التعليم والصحة والأمن الغذائي والاستجابة للفيضانات والكهرباء وحض على مواصلة المحادثات حول انتخابات 2024، أن يمهد لتخفيف العقوبات الصارمة على كراكاس، وأيضا التأثير إيجابا على أسواق النفط وأزمة اللاجئين في المنطقة.