و أوضح ذات المسؤول على أمواج القناة الثالثة للإذاعة الجزائرية أن "الري التكميلي هو فرصة لإنقاذ موسم الحبوب و تمكين الحبوب من النمو" ، مشيرا إلى أن "الوضع لا ينذر بالخطر بالنسبة للحبوب".
وأضاف قائلا: "في الموسم الفلاحي الماضي، كان هناك نقص في تساقط الأمطار في شهري ديسمبر ويناير، كما سمحت الأمطار في شهري مارس وأبريل بنمو الحبوب وضمان محصول جيد بأكثر من 40 مليون قنطار".
وأوضح السيد زوبار أن المعهد الوطني للأراضي والسقي وصرف المياه (INSID) "يراقب الوضع عن كثب ويصدر نشرات تحذيرية للطقس خاصة بكل منطقة" و "في كل مرة تكون هناك حاجة، يتم تشغيل الري التكميلي".
وأشار أيضا إلى أنه حسب توقعات الطقس، "يُنتظر هطول الأمطار ابتداء من 15 يناير الحالي".
و أ ج