وتعمل الوكالة، وفقا لوثيقة مقدمة خلال أشغال الملتقى العلمي "الأمن الصحي: مسؤولية تعني الجميع" المنظم، اليوم بالمركز الدولي للمؤتمرات "عبد اللطيف رحال"، بالتشاور مع جميع القطاعات المعنية (الصحة، الصناعة الصيدلانية، التجارة، البيئة والصناعة) على تأمين النظام الصحي، ويتضمن ذلك، "إنشاء نظام رصد ويقظة شامل ومتعدد القطاعات قادر بشكل خاص على تطوير استراتيجيات تستند إلى التحليلات والدراسات العلمية وتوقع الأخطار والمخاطر الصحية واقتراح استجابات فعالة".
ويهدف هذا الإجراء إلى "تحديث وإعداد نموذج لمواجهة التحديات التي تنتظر الجزائر في المستقبل، كالنمو الديمغرافي، الشيخوخة، صحة الأم والطفل، تطور سرطانات الأطفال والبالغين والتقنيات الطبية دائمة و وسريعة التطور، إلى جانب التلوث والأخطار البيئية".
و ا ج