أسقط الجيش الأميركي بأمر من الرئيس جو بايدن جسما طائرا آخر الأحد قرب بحيرة هورون على الحدود مع كندا، في رابع عملية من هذا النوع خلال أسبوع.
يراقب الأميركيون القلقون الأجواء بينما يتتالى رصد أجسام طائرة غامضة في ظل توتر حاد مع الصين، رغم أن الجسم الأول فقط نَسبت السلطات الأميركية مسؤولية إطلاقه إلى بكين ووصفته بأنه منطاد مخصص لأغراض التجسس.وأمر بايدن الجيش بإرسال طائرات عسكرية لإسقاط الجسم الغامض الأحد "في إجراء احترازي"، وفق ما أكد مسؤول أميركي كبير.
ا ف ب