وأكد السيد عصاد بالمناسبة أن الأمر يتعلق ب"عملين مشتركين للنهوض بالبعد الأمازيغي وإدماجه في النطاق المؤسساتي " معربا عن "فخره" ب"هاتين اللبنتين الجديدتين في درب ترقية الأمازيغية " واصفا العملية ب"المثال والتجربة اللتان تستحقان التعميم على كافة جامعات الوطن".
وأضاف ذات المسؤول أن هذا المخبر الجديد "سيوفر فرصا في مجال تعزيز و التكفل بالقضايا العلمية المهمة في الأمازيغية" مشيرا إلى أن هذا المخبر سيشكل إضافة لهياكل أخرى موجودة في الميدان على غرار المركز الوطني للبحث في اللغة والثقافة الأمازيغية و قسم اللغة والثقافة الأمازيغية و قسم الترجمة ، حيث سيساهم في خلق ديناميكية خاصة في ترقية هذه اللغة الوطنية.
و ا ج