ملتقى وطني حول مواجهة المخاطر الكبرى في الجزائر.
شاركت المديرية العامة للأمن الوطني في أشغال الملتقى الوطني حول مواجهة المخاطر الكبرى في الجزائر الذي احتضنته المدرسة العليا للأساتذة ببوزريعة (الجزائر العاصمة)، حسب ما أورده أمس الثلاثاء بيان لذات المديرية.وقد قدم إطارات الأمن الوطني خلال أشغال هذا الملتقى الذي حمل عنوان "المخاطر الكبرى في الجزائر في ظل الرهانات الاجتماعية والاقتصادية المستقبلية"، مداخلات حول "دور مصالح الشرطة في تسيير الكوارث الكبرى ومساهمة الفرق العملياتية للشرطة في التعرف على الضحايا".كما كان هذا اللقاء --يضيف نفس المصدر-- "مناسبة للأسرة الطلابية والجامعية للاطلاع على فضاء الأمن الوطني المخصص لعرض مختلف التجهيزات المستعملة من قبل المصالح العملياتية للشرطة لمواجهة الأخطار الكبرى، انطلاقا من الدور الوقائي ووصولا إلى حالات التدخل، على غرار تلك المستعملة من قبل فرق حماية المنشآت، الوحدات الجوية للأمن الوطني وكذا الفرقة الخاصة بالتعرف على ضحايا الكوارث".و أ ج