و خلال الجلسة الافتتاحية لهذا الملتقى الذي يدوم يومين (27 و 28 فبراير)، أوضح مدير المدرسة العليا للأساتذة "آسيا جبار", رابح طبجون, أن هذه التظاهرة العلمية ستكون فرصة لمناقشة أهمية التكنولوجيا الخضراء في خدمة البيئة و التنمية المستدامة من خلال نشر الثقافة البيئية والتنمية المستدامة في الوسط الجامعي كفضاء لتبادل الأفكار والخبرات بين الطلبة ومختلف الفاعلين الناشطين في مجال حماية البيئة والتنمية المستدامة.
كما ستمكن أشغال هذه الطبعة الأولى التي تتم عبر تقنية التحاضر المرئي عن بعد, المشاركين من الاطلاع على تطبيقات الذكاء الاصطناعي في مجال حماية البيئة والتنمية المستدامة من خلال عرض نماذج من الواقع، حسب ما ذكره ذات المتدخل.
و ا ج