وزارة التربية تضبط المدارس وتتوعد اقصاء المتغيبين.
قطاع التربية والتعليم يشهد هذه الاشهر اجراءات لسبب هناك نظام يؤثر على التلاميذ والمجتمع، وعلى هذا القطاع دوما على أنه قطاع مستهلك ويأتي إنتاجه بعد فترات طويلة من الزمن والعمل فيه، لذا فأي تأخر فيه لا يكون من السهل تعويضه سريعا.يشرف في كل مرة ويز التربية بلعابد على اهم القرارات التي يعلنها تخص التلاميذ، واغلب الاجتماعات المدونة من اجل أن يكون النظام بشكل كل عام أحسن من الذي لقبله، كما يتم 80 بالمائة من المطالب والمقترحات في كل مرة للمناقشة وبعضها يتم قبولها .تشتمل التربية مثل: القدرة على نقل المعرفة، والقدرة الصحيحة على الحكم على الأمور، والحكمة الجيدة في المواقف المختلفة، ومن السمات الواضحة للتربية هي المقدرة على نقل الثقافة من جيل إلى آخر، لذلك حرص على اجبارية وضع وزارة التربية الزامية الحضور لكل الأطوار حتى يتم تقديم وانهاء البرنامج الدراسي من اجل تحضيرهم الى الامتحانات النهائية.وضرورة الاولياء اتباع الرزنامة التي تشكلها الوزارة من التكيف مع الأساتذة تحسبا لنتائج أفضل، لأن النظام التربوي لديه جدول يتماشى معه وعلى كل فرد اجبارية احترامه والانضباط به حتى لا يقصى حسب تصريح وزارة التربية.كما عملية التدريس تهدف أساسا إلى بناء وانجاح وتخضع للعديد من المتغيرات والمستجدات التي تطرأ على ساحة العولمة والتي هي في تغير وتجدد دائمين.مهزول مالية/ وزارة التربية.