توفي شاب لا يتجاوز 18 سنة بعد أسبوعين من تواجده في العناية المركزة على خلفية الاعتداء عليه من طرف بعض الأفارقة في منطقة حاسي لفحل بولاية المنيعة الجديدة حيث لفظ أنفاسه الأخيرة ليلة أمس وسط الغضب الكبير من طرف سكان المنطقة الذين طالبوا من السلطات المحلية بضرورة رد الاعتبار للضحية من خلال معاقبة الفاعلين . هذا وكشف أعضاء في البلدية عن ترحيل ما يقارب عن أكثر من ألف مواطن إفريقيا إلى بلدانهم بعد أن دخلوا التراب الوطني هروبا من الظروف الاجتماعية القاسية وكثرة الحروب . أ-ج