و تمثل هذا اللقاء الذي نظم في الفضاء الرقمي لمعرض سيلا ال26 تحت إشراف مهدي بن بوبكر في عرض مساهمة الذكاء الاصطناعي التوليدي في الكتاب و هي تقنية جديدة يمكنها "التدخل في تحليل و إعداد النص" و على الجانب الفني للمشروع أيضا من خلال إنشاء صور جديدة".
و قد سعى المحاضر من خلال تقديم شروحات مفضلة حول هذا التقدم التكنولوجي المبهر الذي يهز عالم اليوم و الذي "وصل بالفعل إلى الواقع اليومي للجزائريين لأنه موجود في هواتفهم المحمولة و أجهزة الكمبيوتر عبر شبكات التواصل الاجتماعي" إلى التحسيس حول ضرورة فهم هذا التقدم الرقمي الجديد الذي يمكنه من الآن فصاعدا " التدخل في الشكل و المضمون و إضفاء الحياة على ما هو غير واقعي على حساب الحقيقة".
و ا ج