الذي توفى امس الجمعة عن عمر يناهز 84 عاما.
وقال موسى الكوني على تويتر “رحل بوتفليقة في صمت، تاركاً لبلاده إرثاً من اللحمة الوطنية والوئام. وقد أخرج الجزائر من عثرتها، وأودعهاللمجد بعد عشر عجاف من التيه والتمزق”.
وتابع الكوني “كان نموذجاً لحكمة القيادة أمام القلاقل، مثل بورقيبة. وكان مثله جديراً بأن يكون الرمز بإطلاق لولا تشبتهما بالسلطة.تعازيناللجزائر ولأنفسنا”.
م.ح